• الصفحة الرئيسية
  • تصفح
    • العدد الحالي
    • بالعدد
    • بالمؤلف
    • بالموضوع
    • فهرس المؤلفين
    • فهرس الكلمات الرئيسية
  • ارسال المقالة
  • معلومات عن الدورية
    • عن الدورية
    • هيئة التحرير
    • قواعد البيانات المفهرسة
    • روابط متعلقة
    • الأسئلة الأكثر شيوعاً
    • عملية مراجعة النظراء
    • الأخبار
  • دليل المؤلفين
  • اتصل بنا
 
  • تسجيل الدخول
  • التسجيل
الصفحة الرئيسية بيانات المقالة
  • حفظ التسجيلات
  • |
  • النسخة قابلة للطبع
  • |
  •  أبلغ الاصدقاء
  • |
  • إرسال الاستشهاد إلى  أرسل إلى
    RIS EndNote
المقالات الجاهزة للنشر
العدد الحالي
أرشيف الدورية
المجلد المجلد 1436 (1436)
المجلد المجلد 1435 (1435)
المجلد المجلد 1434 (1434)
المجلد المجلد 1433 (1433)
المجلد المجلد 1432 (1432)
المجلد المجلد 1431 (1431)
العدد العدد 25
العدد العدد 24
العدد العدد 23
العدد العدد 21
العدد العدد 20
العدد العدد 22
المجلد المجلد 1429 (1429)

الغربة والاغتراب

المعلومات العلمية للعدد، المجلد 1431، العدد 20، إبريل 1431، اسفند 1388، الصفحة 37-62  XML PDF (231 K)
المؤلفون
محمد مهدی الآصفی*
المستخلص
فی الأحادیث والروایات ثناء على الغربة والترغیب فیها. والغربة مذمومة إن کانت عزلة عن الناس وابتعادًا عن المجتمع، غیر أنها ممدوحة إذا اقترنت بمقاومة الوسط الاجتماعی الفاسد وبعدم الانصهار فیه. والمذموم من الغربة ما یشعر به الإنسان المعاصر تجاه الحضارة المادیة المحیطة به، فهو یشعر بالغربة مع نفسه، ومع هذا المجتمع الذی لا ینتمی إلى ما فی فطرته من قیم وعاطفة. والغربة المحمودة متحققة فی عصرنا بعد عودة الجاهلیة إلى الحیاة. کما أن ثمة أنواعًا أخرى من الغربة یمکن أن یعیشها المسلم الیوم مثل الغربة عن الوطن على خلفیة الجهاد فی سبیل الله، والغربة الحضاریة وهی الصمود أمام انحرافات المجتمع من خلال تحصین النفس أمام المغریات والانزلاقات. وثمة غربة أخرى هی غربة «الخمول» وهی فی معناها الایجابی ابتعاد الإنسان عن الاستهلاک فی الأضواء والشهرة والجاه والمنصب. وأما الغربة عن الناس فمعناها الایجابی هو أن یعیش مع الناس بجسمه لکن قلبه متعلق بالله تعالى.
الإحصائيات
عدد المشاهدات للمقالة: 4,926
تنزیل PDF: 7,655
الصفحة الرئيسية | قاموس المصطلحات التخصصية | عن الدورية | خريطة الموقع
بداية الصفحة
© 2025 All Rights Reserved. Powered by SINAWEB.